السلام عليكم
اولا هذا اول موضوع اقراه لكِ
أحييك على هالموضوع وهالاسلوب الذي قل وندر في زمن العولمة المغلوطه بالاخطاء الإملائية والقيمية
-----------
الموضوع شيق ولم أستطع إلا أن أرد على هالموضوع مع إنشغالي بالموقع بصفة ثانية
-----------
لم يكن الرجل سوى مجموعة من القيم والمباديء الإنسانية
تم التأثير عليها وعلى جزئيته الخاصة والمحببة إلية
هذا التأثير يأتية منذ الصغر
ويتبناه ....... إما برضاه أو مجبرا ومكروها
ومنها الغرائز الفطرية والقيم الدينية
أما المؤثرات الخارجية
فهي المجتمع والبيئة والثقافة
هههههههه
كل من يبي يقرأ هالكلام يقول أبعدنا عن الموضوع
لكن عادتي أبدأ الدرج من أول خطوة
المهم
مثلا القيم الفطرية
لكل من الرجل والمرأة صفات فطرية وطبائع متفق عليها ولا جدال عليها
يعني ما نختلف عليها ومهي محل هواش
المعتقدات الدينية أيضا تحتم طبائع الرجال والمعاملة الحسنى والشدة والصلابة والحزم في الامور المتطلبة لذلك .
ودعت لللرفق بالنساء والإبتسامة والإحترام
نجي للقيم الإجتماعية
أمممممممممم
هالمجتمع
هالمصيبة في غالب الأحيان
كنت في نقاش مع زميل لي متزوج
قال لي اذا ذكرت اسم زوجتي لاحد الشباب في العمل كلهم يلتفتون ويستغربون
لييييييييه هالشيء¿¿¿¿
مهي إنسانة
مهي نص مجتمع نعيش فيه
يقولون ليه الرجال حازم وغالبية الرجال ليه مهو رومانسيين
طبعا
هالشي في مجمله ياتي من الجو الأسري الخاص بالمرأه
ليه من المرأه
لأنها هي كل مجتمع المنزل للأسف في مجتمعنا الكبير
يعني هناك بيئة منزلية
ينشأ منها الطفل
ويعيش فيها الأب
ويتشارك فيها الأخوة والأخوات
من هالبيت تنشأ المشاعر أو تموت
دخلت بيوت كثير من زملائي
لم أجد سوى القلة جداااااا منها منظم ومرتب
أو يمكن أن نقول عنه فيه الفة وجو صحي
أعتقد أن مجتمعنا يقضي دائما بعدم وجود الرجل في المنزل غالب ساعات اليوم
بحكم الوظيفة والتزاماته كرجل في مجتمعنا
أوكي
يعني المرأه تجلس في المنزل أكثر من الرجل
ماذا فعلت لتكوين هذا الجو الرومانسي أو الصحي لتربية أبنائها أو خلق روح طيبة داخل أسرتها
لسنا أبطالا
نعم
ولكننا نبحث عن تلك السعادة ونبذل الكثير في هذا البحث
فهل نجدها ¿ ¿
تحياتي واسف لتطويلي