لن ألوم نفسي على هذا المقال إذ إنني أكتبه بعد أن اتصلت بمدير جامعة الملك سعود هاتفياً خمس مرات¡ وأرسلت له ثلاث رسائل ولم يرد على هواتفي ولا على رسائلي¡ مع أنني



إضغط هنا لقراءة المزيد...