لا تامن لها...فمازالت تخون و تغدر
رائع مانقله قلمكـ..
بورك فيك اخي..
وسلمت يمينك..
دمت في حفظ الله..
مش مش
على الكثبان الرملية اجلس متاملة سحر البحر و عظمته...
بين الفينة و الاخرى تترائ لي موجة غاية في الرشاقة تتقدم نحو الشاطئ تداعب رمال
الذهبية و كانها ام تلاعب رضيعها بكل حنية...تراقص الصخورالكبيرة و كانها السندريلا
على سفير الرياح الهادئ..فيصيب مني منظرها الاستسلام و لاسترخاء..
لكن.. و في لمحة بصر...
يحتد الصوت و تتغير السمفونية... فيصير السفير صخبا تهتز له القلوب و تقشعر لوقعه ا
لابدان....تنقلب المداعبة الي مشاجرة تجرف الحبيبات الرملية الضعيفة...اما الالرقصة
فتتحول الي صدام يضعف ثبات الصخور و صلابتها...
هي الحياة...بحر شاسع واسع..تقبل عليك بطيبها و تدبر مخلفة ماساة تضعف القلوب و
تكسر الامل فيها...
لا تامن لها...فمازالت تخون و تغدر
كلمات رائعه ..
شكرآ
ابدااااااااااع
يعطيك الف عافيه على الخاطره الجميله
لا تحرمنا جديدك
تقبل مروري
[SIGPIC][/SIGPIC]
[motr1][align=center]مشكوورهـ يالدلع على التوقيع[/align] [/motr1]