ههههههههههههه يسلمووو على قصتك ورحلتك خيو تايه رحلتك حلوه ويعطيك الف عافيه
والله لايحرمنا منك ومن جديديك
تقبل مروري
بسم الله الرحمن الرحيم
أليكم قصتي التي أطلقت عليها إسم (تآيهـ فيـ غآبآتـ آلمشآعر)...
في يوم من الأيام أردت السفر إلى إحدى البلدان المجاورة فذهبت إلى المطار وحجزت تذكرة سفر ثم تحدد وقت الرحلة فجهزت أغراضي فحان وقت الرحلة فودعت الأصدقاء والأهل فركبت الطائرة ثم أقلعت وبينما نحن بالطريق فإذا بالقائد يقول هبوط إجباري وعند الهبوط نزلت لأتجول قليلا فإذا بالطائرة تقلع فحاولت اللحاق بها فلم أستطع جلست أفكر ماذا سأفعل الآن فقررت أن أبحث عن من يساعدني في هذه البلدة فذهبت أتجول هنا وهناك فمررت بغابة بها شباب فنظرت إلى اليمين فإذا بأحدهم ينظر إلي ثم إبتسم فغير وجهة نظره إلى الأمام فاستغربت من ذلك فسألتهم أريد مخرجا فلم يرد علي أحد فقررت أن أكمل طريقي فخرجت من الغابة فإذا ببلدة أمامي فدخلتها فوجدت إثنان يتعاركان فأوقفتهم فسألتهم ماسبب العراك فجاوبني أحدهم هذا من مدينة الوفاء ونحن لانحبهم فسألته ومن أين أنت قال من مدينة الخيانة فاستغربت من هذه الأسماء فقلت ماإسم هذه البلدة فرد علي قائلا مملكة الحب والكراهية فضحكت قليلا فسألتهما أين الملك فأخبراني عن مكانه فذهبت إلى قصره فتردت هل أدخل أم لا فقررت الدخول فطلبت من الحراس أن يدخلاني على الملك وما إن لبثت قليلا إلا بأحد الحراس يقول تفضل إلى الداخل فدخلت فإذا برجلين وبعد السلام سألتهما أين الملك فقالا نحن الملكان فضحكت وقلت ملكين لبلدة واحدة فرد علي أحدهما في البلدة مدن تريدني ومدن تريد الآخر فسألتهم عن أسمائهم فجاوبني أحدهم أنا مكروه وهذا محبوب ولذلك سمينا البلدة بإسم الحب والكراهية فاقترحت عليهما أن يفصلا البلدة إلا بلدتين ويكون لكل ملك بلدة خاصة به فوافقاني الرأي فأرسلا الحراس إلى أمراء المدن ليحلوا هذه الفكرة وبينما أنا في الإنتظار قدموا لي ورقة مكتوب عليها أسماء المدن فضحكت واستغربت بنفس الوقت من الأسماء فهناك مدينة بإسم الإخلاص وأخرى الغدر وبينما أنا أطالع هذه الورقة فإذا بشخص يناديني فذهبت إليه فقال هناك شخص يريدك فذهبت معه فلما وصلنا إليه أمسكا بي و قيداني فقلت من أنتم فرد علي أحدهم نحن أعداء الحب لا نريد للحب أن يتطور ولا نريد أن ينفصل الحب والكراهية عن بعضهما فرموني في غابة لا يوجد بها أحد فقالا لي إبحث عن مكان أخر غير هذه البلدة وإسمع جيدا إذا دخلت هذه البلدة مجددا فمصيرك هو الموت فذهبوا وتركوني لوحدي في هذه الغابة الجميلة لكنني خائف لأنني وحيد فصرت أتجول هنا وهناك وبعد مشوار طويل وجدت بعض الشباب والغريب أنه يوجد معهم رجل كبير بالسن فذهبت إليه وقلت أين أنا ¿ فرد علي أنت في غابات المشاعر فنظرت إلى من حولي فأذا بشاب يبكي وهناك من يضحك كأنه مجنون وهناك شاب يحمل معه ورقه وقلم فينظر إلى السماء ثم إلى الورقه وهناك الكثير فنظرت إلى الرجل وما خطب هؤلاء الشباب فقال هؤلاء من يسلكون طريق الحب بدون علم الحبيب فقلت ولماذا أنا هنا فضحك وقال أنت منهم فلقد سرت بطريق الحب لوحدك فسألته ومن أين عرفت ¿ فقال هل تذكر الطائرة التي أتت بك إلى هنا ¿ فقلت نعم . قال هذه الطائرة تسمى (طائرة الحب الوهمي) فهي بعد الإقلاع تفتش ركابها فإذا كان بها أحدا لوحده تجبر على الهبوط في هذا المكان لأنه خاص بالحب من طرف واحد أما البقية فإنهم يذهبون إلى عالم جميل به يكون الحب من طرفين . فقلت ومن أنت ¿ فقال أنا من الزمن القديم عندما كان الحب شئ يفتخر به الناس فأتوا بي إلى هنا لكي أبعث الروح للشاب أن يحاول مرة أخرى ولكن في هذا الزمان صار الحب شئ يعيب الشخص . صار يبعث الخوف لكل من يريده . صار الحب بدون أي قيمة . فقلت هذا يدل أنني يمكنني الخروج من هنا ¿ نعم يمكنك ولكن بعد أيام قليلة فبعد خروجك لديك خيارين لكي لا ترجع إلى هنا وهي أن تنسى من أحببته أو أن تصارحه لتذهب معه إلى ذلك العالم الجميل.. وبعد عدة أيام استيقضت من النوم فإذا بي في البيت ..!فحاولت أن أنسى الحبيب لكي لا أرجع ألى ذلك المكان المخيف فلم أستطع فقررت أن أتقرب منه... فتقربت إليه حتى أحبني وأحببته ولكن كانت هناك معوقات حاولت أن أنهيها لكنها صعبة للغاية وبعد كل هذا التعب ذهبت للنوم... فلما استيقضت فإذا بذلك الرجل أمامي يضحك ويقول أهلا بك في غابتك الجديدة فقلت لماذا أنا هنا ¿ فقال لأنك لم تنجح فقلت بل نجحت فلقد جعلته يحبني ولكن هناك معوقات بسيطة تحول بيني وبينه فرد علي من يحب يجب عليه أن يتحدى ويكسر كل المعوقات حتى لو كان يحبك... فسكت قليلا ثم ذهبت أتجول في هذه الغابات أبحث عن مكان مثل باقي الشباب الموجودين في هذه الغابات ويجب علي أن أرضى بالواقع وأعيش حياة كلها أمل أن أعود إلى الحياة الطبيعية.
أليكم الجزء الثاني من قصتي التي أطلقت عليها إسم (تآيهـ فيـ غآبآتـ آلمشآعر)...
ولكني أسميت الجزء الثاني بـ(الطريق إلى عالم الحب)
إليكم الجزء الثاني:
بعد قضاء أكثر من سنة وأنا في هذه الغابة أتجول هنا وهناك.
في بعض المرات أبكي وأشتم وأسب تلك الطائرة
التي أتت بي إلى هنا
وبعض المرات أضحك وأقول
أن الحبيب قد تغلب علي.
فصرت كأني المجنون الذي لايعلم ماذا يريد بالضبط وبعد كل التعب والإرهاق والمحاولات الجادة لأجل الخروج من هذه الغابة التي بائت بالفشل أتى الفرج وهو العفو عن المحجوزين في الغابة لكن بشرط أن يسلك كل واحد الطريق الذي يراه أنسب له
فإما أن تسلك الطريق الذي تعيش به حياتك الطبيعية
( بدون الحبيب ) أو أن تسلك الطريق الذي يذهب بك إلى العالم الجميل عالم الحب وهذا الطريق لايمكن لك أن تذهب لوحدك يجب عليك أن تخبر الحبيب وتذهب معه إلى ذلك العالم .
واحذر أن تفشل في محاولتك الأخيرة.
ولما أتوني كان الخيار صعب فقلت أتركوني لأفكر قليلا فتوصلت إلى الحل وهو أن أعيش حياتي طبيعية مثل ماكانت وأن أنسى الحبيب فأطلقوا صراحي ولكن بدون ماء و طعام وقالوا إذا أردت أن ترجع إلى حياتك فيجب أن تتحمل التعب .
فذهبت مشيا على الأقدام فواجهت الكثير من المخاطر وأولها الجوع الذي جعلني لم أنم منذ يومين.
وبينما أنا في الطريق فإذا بحبيب القلب واقفا على الطريق حاولت أن أتجاهله لأني أخترت أن أنساه ولكنه أشر لي أن أتي إليه فذهبت إليه فإذا به يبكي ويحكي لي قصته وماسببت له أنا من حزن ومأساة.
فاستغليت الفرصة وقلت له كل ماحصل منه وأخبرته بالشئ الذي لم أتخيل يوما أن أقوله له أخبرته بأني أحبه وأني عانيت من أجل حبه فطلبت منه أن يذهب معي إلى المكان الذي طالما حلمت أن أذهب إليه ألا وهو عالم الحب فوافقني الرأي ولكن توجد معوقات كثيرة .
كسرنا بعض تلك المعوقات
وبينما نحن بالطريق أتانا طريقان وبجانبها رجل كبير بالسن فسألته أي الطريقين يؤدي إلا عالم الحب فقال كل الطرق تؤدي إليه.
فاتخذنا طريقا وبعد دخولنا بعدة أيام فإذا بالطريق ملئ بالأشواك وحبيب القلب يمشي حافيا بدون حذاء.
أما أنا لا خوف علي أراد الرجوع وأنا أحفزه على أن يصمد بوجه كل المخاطر.
ونحن نمشي خطوتين ثم نقف لكي نخرج الشوك من قدميه وهذه هي حالتنا إلى الآن لم نصل إلى ذلك العالم الجميل هانحن نحاول بكل جدية.
الجزء الثالث أطلقت عليه إسم
((نهاية رحلتي))
وبينما نحن على هذه الحال نمشي خطوتين ثم نقف وبعد التعب والإرهاق بحثنا عن مكان لنرتاح فيه فوجدنا تلك الشجرة الكبيرة فذهبنا إليها ولكن هذه المرة أعطيته حذائي فصرنا نمشي خطوتين ونقف لكي نخرج الشوك من رجلي حتى وصلنا إلى الشجرة فأخذنا قسطا من الراحة وبعد ذلك جلسنا جلسة مصارحة فقلت له بكل شي عن حبي له وأخبرته بأني كنت أبكي عندما أرى شي منه وأني كنت لاأستطيع النوم حتى أراه أو أن أسمع صوته وبعد كل شي قلته له بدا عليه أثر الحزن على حالي فقال لي الشي الذي لم أكن أتوقع أن يقوله قال لي الشي الذي لطالما حلمت أن يقوله قال لي بأنه في حياته لم يرى شخصا مثلي في الطيب والأخلاق...لم أتمالك نفسي من الفرحة لأني لم أتوقعها منه...فقلت في نفسي ياترى متى سوف نصل إلى ذلك العالم الذي حتى الآن لا أتوقع أن نصل إليه إلى ذلك العالم الذي يحلم فيه الكثير... ولا يصل إليه إلا القليل...إلى ذلك العالم الذي يسمى بعالم الحب.......
فغلب علينا النعاس فخلدنا إلى النوم..وكما هو المعتاد في النوم تلك الأحلام التي في مرات تفرحك وفي مرات تخيفك ولكن حلمي هذه المرة كان حلما جميلا فقد حلمت بأني فوق سحابة تطير بي يمينا ويسارا فإذا بسحابة أخرى تطير نحوي فإذا بها سحابة الحبيب فاصطدمت بسحابتي وسقطنا أنا والحبيب فإذا بسحابة أخرى تأخذنا وتطير بنا في جو جميل فنزلتنا في حديقة كلها ورود فصرنا نلعب بها فأهديته وردة جميله وإنتضرته ليهديني ولكني صحيت من النوم على صوت الحبيب وهو يقول هيا لنكمل طريقنا فنهضت وقلت هيا بنا لكن المشكلة الوحيدة هي الأشواك التي تتعرض طريقنا فنحن لانتحملها ولكن هذا طريقنا يجب أن نتحمل لكي نصل ونحن على حالتنا المعهودة ولكن هذه المرة دخلت شوكة كبيرة في رجل الحبيب فأخذت ساعات طويلة لإخراجها وبعون الله كانت سليمة لأنه يستطيع المشي ولكني قلت يجب أن نرتاح قليلا لكي أتأكد من سلامتك فأسندته علي فإذا به قد نام فصرت أتطلع بوجهه أرى ملامح الجمال حتى شعرت بالنعاس ونمت لأول مرة وأنا ساند الحبيب على رجلي...وأتت الأحلام كالعادة ولكن هذه المرة تحلمت بذلك الشايب الذي كان في الغابة وهو يقول (( مبروك عليك لم يبقى إلا القليل شد حيلك )) فنهضت من النوم فرحا....
فأتت الصاعقة أتى مالم يكن بالحسبان...قلبي كاد أن يقف...ودموعي تنهمر بشدة...لما رأت عيناي...فالحبيب غير موجود...والحذاء ليس موجود...نعم لقد خانني الحبيب...لقد ذهب وتركني في هذا الطريق لوحدي...هذا الطريق الملئ بالأشواك...فتذكرت حلمي عندما أعطيته الوردة ولم يعطني...فقلت بصوت عالي أين أنت أيها الشايب لقد فشلت هيا إرسل طائرتك لتأخذني إلا تلك الغابة هيا بسرعة فأنا لاأتحمل وبديت أصرخ بقوة حتى أغمي علي من شدة الخيانة...
((واعذابي كان لي نفس صحيحة
خيرت ما بين صدك والمنية
إن نويت البعد ضاقت بي الفسيحة
وإن بغيت القرب خان القرب فيه
كيف بخفي الحب وجروحي صريحة
كيف أحجب الشمس يا خلي بيديه
كيف أداوي علة النفس الجريحة
وين أودي دمعة العين الشقية))
((بكيت وهل بكاء القلب يجدي
فراق أحبتي وحنين وجدي...
{فما معنى الحياة إذا إفترقنا}
وهل يجدي النحيب فلست أدري...
فلا التذكار يرحمني فأنسى ولا الأشواق تتركني لنومي...
فراق أحبتي كم هز وجدي
وحتى لقائهم سأظل أبكي..!))
((الألم والهم والخوف الدفين
والشقى والضيم وآهات العنا
والأسى والظلم والدمع الحزين
كلها أسماء والمعنى ( أنا )))
..................................
فإذا بأحد ما يضربني على وجهي وينادي بأسمي ويرش علي بعض الماء حتى صحيت من الإغماء فنظرت في وجهه فإذا به الحبيب يقول ((لقد بحثت في كل مكان هنا فلم أجد سوى هذه الوردة ممكن تتقبلها هدية مني)) لم أتخيل هذا الموقف لم أستطع الكلام أخذت الوردة بدون شعور لم أتحمل الفرحة ليغمى علي من هول مارأت عيناي...
وبعد ساعات قليلة بديت أحس بما حولي ليقول لي ((الحمد لله على السلامة))
لم أرد عليه لأنني فقدت القدرة على الكلام...وأكمل حديثه قائلا ((لقد وجدت حلا لكي نصل إلى عالم الحب بسرعة وبدون أن تصيبنا الأشواك))فسكت يريدني أن أسأله عن الحل ولكنني إكتفيت بالنظر لصعوبة الكلام...فقال((الحل هو أن أمشي أنا أربع خطوات بالحذاء وأنت واقف ثم أقف وأرمي لك الحذاء ثم تمشي وتسبقني بأربع خطوات ثم ترمي لي الحذاء وهكذا حتى نصل)) مشيت معه كأني طفل لايدري إلى أين يذهب وأتبعنا هذه الطريقة وأنا أنظر إليه نظرة إستغراب فهو في غاية السعادة وأنا من صدمة الخيانة إلى عالم آخر من بعد اليأس إلى الفرح...
أريد أن أشكره فلم أستطع... فاكتفيت بأن أقول في نفسي((خلاص أيها الشايب لقد وصلت وداعا أيتها الغابة الجميلة وداعا أيتها الأحزان)) فلا أدري أبكي أم أفرح فالحبيب متحمسا للوصول إلى ذلك العالم فصرت كالمجنون مرة أبكي ومرة أضحك ومرة أضرب نفسي أقول هل أنا أحلم أم على حقيقة...
((ودي أحطك بين قلبي وعيني
وأخلد اسمك وأنقشه بين ضلوعي
ودي يساري تتحد مع يميني
شعار عزة نفس لا للخضوعي
ودي العمر باقي العمر في يديني
سنين عمري لك سراج وشموعي))
((لو أكتب إحساسي بالأشعار وأبديه..
فيك المشاعر كيف بس أختصرها..
قدرك كبير ويعجز الشعر يوفيه..
كل القصايد فيك ينضب بحرها..
أرفع يديني وأسأل الله وأرجيه..
ينجيك من شر الحياة وكدرها..))
((توها.تعالت ضحكتي من شفاتي...
تو.الحزن عن خاطري
أنطوى طي...
يادنيتي تو.أرتوت بي ضماتي...
تو.العروق الظامية
تشرب المي...
يامنيتي...
يافرحتي...
ياغناتي...
توني دريت أني بدونك ولااااااشي...))
((جيت أضحك
لقيت الضحك يستاهل جلوسك
جيت ابكي
لقيت الدمع ماتمسحه إلا كفوفك
جيت اسكت
لقيت سكوتي يحلى بسماع صوتك
جيت احكي
لقيت الحكي يحلى وعيني تشوفك
بالله وش أسوي دام دنيتي تكمل بوجودك¿))
ههههههههههههه يسلمووو على قصتك ورحلتك خيو تايه رحلتك حلوه ويعطيك الف عافيه
والله لايحرمنا منك ومن جديديك
تقبل مروري
[align=center]خي تايه في غابات المشاعر إبداع لانملك حياله إلا أن نقف ودموعنا تذرف من أعيننا..
حمداً لله أنك لم تستمر في التيه في غابات المشاعر وحمداً لله أنك وجدت حبيبك في النهايه لتمسك يديه ويمسك يديك لتستمران في تحدى القيود والمعوقات وتصلان في النهايه لجنة الحب..
أهنئك أخي تايه أو بالأحرى أغبطك لأن حبيبك تحدى الزمن والخوف وجاء إليك..
أتمنى لك السعادة من أعماقي وتقبل مرووووووووووووووري..
أختك **كلـــ عسل ـــي**[/align]
مشكووور ولــد القصيمـ علىآ الرد الحلوو :regular_smile: يعطيكـ ألف عافية
مشكووورة أختي كلي عسل علىآ الرد الرآئع :red_smile:
<<_ ناوي يقلب المنتدىآ فوق تحت لو ما أحد رد عليه :tongue_smile:
مشكور عـ القصه ..
يعطيكـ ألف عافية علىآ الطلة الحوهـ
مشكووور وما قصرت
ههههههههههههههههههههههه
[mark="FF6699"]مـــــــــــــ ب ــــــــدع[/mark]
من جد قصه روعه
ونتتظر جديدك يالغلا
يعطيكـ ألف عافية
شاكر ومقدر مروركـ :regular_smile: