مشكور مياس على الموضوع الاكثر من رائع
وقصه باب الحاره تبي توصل الا الجزء العاشر شكله
مشكور يابعدي
بانتضار جديدك
هذا النص يروي أحداث مسلسل باب الحرة الجزء الثالث بعد أن عادو أهالي الحارة بعد تحرير (أبو شهاب) و (معتز) من أيدي الأحتلال عقد في بيت (أبو قاسم) صلحة بين العقيد (أبو شهاب) و(أبو قاسم) وبين (أبو عصام) ليعيد زوجته (أم عصام) ويعودو لمنزلهم معززين مكرمين من قبل أهالي الحارة يتقدمهم (فريال) بعد أن أحست بمكرها وحقدها لأم عصام وأنها كانت هي سببأ في مشاكل العائلة هدأت الحارة ورجع (أبو عصام) كبيرأ من جديد ورأسه مرفوع بين أهل الحارة إذ وصل خبرا للعقيد (أبو شهاب) أن أهل صطيف يطلبون ثار أخيهم ¡ فكذب العقيد هذا الخبر لأنه على يقين بأنه عميل وكان جاسوس بالحارة ¡ بعد عدة أيام يظهر مرة أخرى الفنان القدير ( بسام كوسا ) الذي كان دوره في المسلسل (الإدعشري) الذي سرق ذهب أبو إبراهيم لكن عاد بدور أخ (الأدعشري) الأصغر والذي كان اسمه ( أبو دخيل ) الذي ذهب لـ (طبريا) بفلسطين من أجل زيارة خالتهم التي كانت مريضة آنذاك ولكنه لم يعد من وقتها لأسره حين أن عبر حدود فلسطين مع الشام حيث التقى بالسجن (صالح) إبن الزعيم (أبو صالح) ¡ وقد أشيع أن (أبو دخيل) توفى في معركة منذ 20 عاما ولحقت الأشاعة إبن الزعيم حين أتى مسيحي ليخبرهم بموته الفنان (ناجي جبر) هو الذي لعب دور إبن الزعيم (صالح) بعد أن وصلت هذه الإشاعات للحارة مع إشاعة أن أهل الجاسوس (صطيف) يطلبون الثأر بدأ العقيد (أبو شهاب) بالتفكير بهذا الشيء ويراوده حوارات كثيرا في منامه لا يرى سوى الذين قيل عنهم في يوم من الأيام ¡ أتى (صبحي) إبن (الإدعشري) ليتأكد من هذا الخبر لأنه سمع كذلك بعد أن رحل هو وصهره (أبو ذراع) من حاراتهم فلم يسمع (صبحي) شيء جديد عن عمه (أبو دخيل) ¡ مرت الحارة بتردد هذا الحديث ¡ فبينما أن كانت الحارة تسري في هدوئها تذكر ( أبو عصام) (أبو غالب) الذي كان آنذاك يبيع (البليله) في الحارة وأنه لم يشاهده بعد أن عادو من المعركة ¡ ذهب الى حارة (أبو النار) وسأل عنه وقيل له أنه يرعى الأغنام في مزرعة قريبة من الحارة ¡ ذهب إليه (أبو عصام) فلم يعجبه ما رأى من حالة (أبو غالب) المسكين الذي كان فأخذه (أبوعصام) وذهب به إلى منزله ¡ وقبل الغداء أتى (معتز ) ووجده في منزلهم فغضب من تصرف أبيه لأنه يعتقد بأنه هو سبب كل مشاكلهم فبين كلمة من (أبو عصام) وابنه (معتز) بدأ صراخا بينهم و (أبو غالب) ينظر كيف (أبو عصام) يجادل ابنه أمامه وهو يدافع عنه رغم كل الذي عمله بخبث ونذاله ويتقطع قلبه ويندم على كل ما فعله فلم ينطق (أبو غالب) بكلمة أريد الخروج ¡ إلا أن أبو عصام أعطى ابنه معتز على وجهه ليتأثر به (أبو غالب) ويزداد ندما وحسرة ¡ خرج (معتز) من المنزل وهو غاضب وتشتد عيناه بالبكاء ¡ تكلم (أبو عصام) مع (أبو غالب) بأنه يريد أن يشتغل عنده بالكار وأن يكون عمله يوصل ويأتي بأغراض المحل ¡ وأمام اصرار (أبو عصام) وافق ¡ وأتى (معتز) إلى أبيه ليلا ليستسمح منه فلم يقبل ابيه أن يسامحه حتى يسامحه (أبو غالب) وإلا سوف يغضب عليه ¡ ودار هذا الحوار أمام أمه حيث (دلال) عادت إلى زوجها وكل يوم عن يوم تكبر في عين أهل إبراهيم و (جميلة) في بيت (أبو بشير) وتزداد محبتهم ببعض ¡ أما عن (عصام) فقد تعب من كثرة المشاكل بين زوجتيه (لطفية - هدى) ¡ ذهب معتز إلى (أبو غالب) وسامحه وأتى به إلى المنزل لكي يتناولون العشاء ¡ أما عن (فريال) فعاشت لوحدها في المنزل بعد أن قاطعنها حريم الحارة فيما (أم زكي) تذهب اليها بين حين والآخر ¡ وحين أن عرفت (أم زكي) بما في خاطر (فريال) من ندم ذهبت إلى (سعاد) وأخبرتها بكل شيء ¡ ورغم كل الذي عملته في (سعاد) ذهبت اليها لتزورها وتفتح معها صفحة جديدة ¡ وبعد أن أتت اليها بدأت تزيد المحبة حيث خطبتها (سعاد) لأخيها (أبو شهاب) لكي يفكر بالأمر ¡ لكنه لم يكن في باله هذا الأمر ¡ سمعت (فوزية) بهذا الخبر فازدادات حقدا وكرها لـ (سعاد) وبدأت تخطط لعمل المشاكل ¡ وفي كل مرة لا تنجح الخطة ¡ أما عن (أبو حاتم) فقد أنجبت زوجته طفلين توأم فخاف أن يفرح بهما ويحزن عليهما كما حزن على الطفل الأول فرضي بقسمة ربه وأكمل حياته بلا فرح بالطفلين خوفا من أن أهل الحارة يسربون عليه كلاما ¡ أما عن (أبو خاطر) فقد بدأ يخسر بكاره الذي لم يعمل مثل ما كان بالأول ¡ وحين عرف (رياض) بكل ما جرى رجع للحارة ومد يده بيد (أبو خاطر) ليسكنو في منزل (أبو خاطر) بعد أن تزوج (معتز) بـ (خيريه) فبدأت تتحسن أحوالهم ليعود (رياض) إلى منزل أهله الذي كان يسكن به ولكي يتزوج (خاطر) ¡ ومع مرور الأيام ظهر (أبو دخيل) بالحارة فقامت الحارة كبيرها وصغيرها باستقباله والسلام عليه وحين جلسو في المضيافة أبلغهم بأن (صالح) سيعود بعد عدة أيام ¡ فيتأخر عليهم فيزدادو قلقا ¡ وقبل أن يعود (صالح) ظهر الفنان (باسم ياخور) بدور (تحسين) أخ صطيف طالبا الثأر إن كان صحيح قد قتل أخاه فقابله العقيد (أبو شهاب) لأنه أتى بمفرده ¡ لكنه رفض الضيافة والدخول للحارة بعد أن دعاه (أبو عصام) ¡ فقال له (أبوشهاب) أن صطيف جاسوس وقتل كبير حارتنا وقتل شخص منها قاصدا (الزعيم - أبوسمير الحمصاني) ¡ فقال (تحسين) الآن عرفنا من هو القاتل وخرج ليترك لهم موعدا معه ليأخذ الثأر ¡ فبدأ (أبو شهاب) بالقلق وكيف سينهي الموضوع وأن اهل حارته غالين كلهم عليه ¡ فكر وفكر وفكر دون جدوى ¡ حتى سمع يوما طرقا على الباب ليقال له (تحسين) وجماعته بالحارة ¡ فذهب إليههم عند باب الحارة فوجد (أبو ساطور معهم) ¡ علم (أبو النار) بما جرى فأخذ رجاله وذهب للحارة ليدافع عن أهل حارة الضبع ويرى كذلك (أبوساطور) عدوا له بعد ما كان صديقة (الإدعشري) عدوا له حين أتى للحارة ¡ وتدخل (الإدعشري) مع أهالي حارته فبدأت المعركة العقيد (أبو شهاب) مع (تحسين) و (أبوساطور) مع (أبو النار) ¡ فدخل (صالح) للحارة أثناء المعركة ليقفوا كلهم ينظرون اليه ¡ فعرفعه (تحسين) كونه أنقذه مرة من أيدي الاحتلال وبسببه دخل السجن ليلتقي مع (أبودخيل) الذي ذهب ليبحث عن ابن أخيه آنذاك ¡ فكفوا عن القتال وتراجع رجال (تحسين) وذهبوا إليه ليسلموا عليه جميع الذين كانو يتقاتلون ¡ فأتي شخص مجهول من خارج الحارة قبل أن يقفلو الباب وصوب بارودته على العقيد ¡ وحين رأى (أبو حاتم) ذلك حاول إزاحة العقيد قبل إصابته فأصيب هو بصدره ليسقط على الأرض ويهرب الشخص المجهول ¡ ذهب الجميع بـ (أبوحاتم) إلى (الإكزخانه) حيث أغمي عليه وجلسو بعد أن اطمأنو على (أبو حاتم) مع (صالح) إبن الزعيم و (تحسين) أخ صطيف ¡ وعرف (تحسين) أن اخاه كان جاسوسا للفرنسيين وهو الذي قتل أبا (صالح) فلم تزد كلامهم على بعض إلا بالحسنى وعقدو صلحا فيما بينهم وبكى (صالح) أبيه ولم يأخذ منصب أبيه حيث تنازل عن زعامة الحارة مع أنه أكبر من العقيد (أبو شهاب) وأفهم منه في هذه الأمور وكان يزين الأمور في عقله مثل (الزعيم) ¡ أتى (أبو دخيل) بابن أخيه وسكنا في منزل الأدعشري بعد أن أعادوه إلا ما كان عليه ليشتري دكان (أبوسمير الحمصاني) ليشتغل به فيه مثل ما كان يشتغل به (أبا سمير) ¡ رجع الهدوء إلى الحارة لكن لم يهنى بال العقيد حتى يعلاف من الذي أراد قتله ¡ وبعد التمام الشمل فرح أهل الحارة بقدوم (أبو حاتم) ورجوعه إلى الحارة بسلام وقرر (صالح) أن يتزوج إبنة عمه (فريال) لأنها وحيدة وتسكن وحدها ¡ وحين علم العقيد بالأمر فرح بعد أن أشفق عليها من الوحدانيه لأنها من ريحة (الزعيم) ¡ وفي نهاية المسلسل عقد عرس (صالح) وهدأت الحارة ورجعت المياه لمجاريها ¡ لكن العقيد يفكر بين حين وآخر فيمن أطلق النار عليه ¡ وقفل باب الحارة .... وهكذا انتهي المسلسل
انشاالله تعجبكم القصه :49_49:
مشكور مياس على الموضوع الاكثر من رائع
وقصه باب الحاره تبي توصل الا الجزء العاشر شكله
مشكور يابعدي
بانتضار جديدك
SôFt
مشكوره علا مرورك ....وحلا مافي المسلسل هسنه الادعشري يبي يرجع ابشخصيه ثانيه
تسلم ويعطيك العافيه مسلسل يحمل نجوم والله< متحمس من اللحين للمسلسل.
نتطلع لجديدك وابدائعك المتواصل.
تقبل مروري