الأخضر الإبراهيمي لا شك في خلقه وثقافته وتميزه الدبلوماسي على المستوى العالمي¡ لكنه أساء لتاريخه بقبوله مهمة ليس في إمكاناته القدرة على حلها¡ وقد سبقه «عنان» الهروب من الاستمرار بالمشكل السوري¡ وتعيينه بديلاً عنه¡ ما جعله مجرد حامل بريد لآراء وأفكار القوى الكبرى¡ والذي
إضغط هنا لقراءة المزيد...