أخال أن مدننا بدأت تفقد - قل فقدت - الهوية الاجتماعية للأحياء. وقد كان أهل الحي منبع الغرض المشترك أو جزءاً من السلطة الحضرية والأمنية والاجتماعية¡ ويُخزّن الاستفادة الجماعية للرأي عند الاقتضاء. ولا تخلو الأحياء من مجموعة من الاختصاصيين يمكن أن يتطوّعوا بخدماتهم في حقل



إضغط هنا لقراءة المزيد...