تمنيتُ ولا زلت أتمنى أن يأتي أحد زملائنا كُتاب الصحف ويقول لي إن الموضوع الحساس والحيوي الذي طرحهُ أو تكرر طرحهُ قد لاقى همة وعزما وتصميما وأخذ طريقه نحو التنفيذ ونُفّذ .
لكن - ومن تاريخ صدور أول مطبوعة في بلادنا لا أعلم أن إنجازا قد جرى تنفيذه وأُخذ بعين الجد واستوفى شروط
إضغط هنا لقراءة المزيد...