إن الإسلام¡ إذ أبعد العقل عما يتصل بالغيبيات والعبادات¡ والمعاملات في جانبها العبادي (= التي لم يُعرف القصد من وراء تشريعها)¡ فإنه أطلق العنان للعقل لإعمال ملكته الطبيعية متسلحاً بالتكوين الثقافي في كل ما يخص شؤون الدنيا

حملت الفكرة المركزية للمقال السابق



إضغط هنا لقراءة المزيد...