عرفته منذ سنوات شبابه قارئاً نهماً ثم عاصرته أستاذاً نابهاً له في رياض المعرفة الرصينة نصيب من الغرائس والثمار الدانيات. كنّا نلتقي مع أقراننا في مناسبات علميّة واجتماعيّة فأجد الصحب متحلقين حوله وهو ينثر درر الكلام والروايات في صنوف الثقافة والفكر والأدب. كلّما حاورته



إضغط هنا لقراءة المزيد...