كلّي حُزن بفقدان اثنين من أصدقائي المقربين اللذين قُتلا في حادث سير أثناء انشغالهما بالهاتف الجوّال. أحدهما وُجِد هاتفه بالمقعد الخلفي بعد اصطدام سيارته بعمود إنارة وفي شاشة الجهاز نص رسالة لم يُكمله. كان المرحوم يكتب أثناء السياقة. أما الصديق الآخر فقد كان مشغولاً بمحادثة



إضغط هنا لقراءة المزيد...