من عادة شيخنا الواعظ – أثابه الله – أنه حينما يجلس على كرسي الوعظ¡ أو طاولة الوعظ¡ ويرى "المكرفون" منصوباً¡ والجمهور متهيئاً¡ فإنه يطرق قليلاً¡ ثم يحكّ صدغه¡ ماراً بذقنه¡ ثم يتنحنح¡ ويبدأ.. هكذا عرف عنه¡ وهو – أثابه الله – يرى ذلك جزءاً من تمام شخصيته الوعظية¡ فذلك ما يعطيه
إضغط هنا لقراءة المزيد...