بما أننا في العشر الأواخر والشياطين مصفدة تجعلني أتجرأ على القناعات البالية التي جرجرت مجتمعنا من رحمة المدينة الى عذاب العنصرية¡ فالأمر لا يحتمل الانتظار إن كنا نعتقد بأننا مجتمع مدني تجاوز كل اشكال التخلف المقيت¡ فقضية تكافؤ النسب من القضايا التي قسمت المجتمع عمليا



إضغط هنا لقراءة المزيد...