إن الخطوة الأولى في مشروع تجسير العلاقة بين المكونات المذهبية في الأمة¡ هي في تجاوز كل مقتضيات الرؤية النمطية¡ لأنها رؤية تؤبد الأحقاد والفروقات¡ وتسوغ لجميع الأطراف ممارسة الفرقة وتنمية التباينات الأفقية والعمودية في زمن الاصطفافات الطائفية والمذهبية
إضغط هنا لقراءة المزيد...