كانت تطالبها بالالتفات إلى من حولها.. بصوت يعلو تارة¡ ويخفت تارة أخرى.. لم أكن طرفاً في الحوار¡ رغم انني الطرف الثالث¡ لكن فضلت الاستماع¡ والتدخل بين حين وآخر بإطلاق الأمل¡ والالتفات إلى من حولي¡ وهم يلوذون آمنين بمكتسباتهم.
كانت تشتكي من مرارة إنسانية تعصف بها¡ في نظر



إضغط هنا لقراءة المزيد...