مثلما صنع بشار الأسد أزمات وحروب وتمزق سورية¡ فنوري المالكي يذهب أبعد من ذلك في رهن العراق لطائفة واحدة¡ وهي التي أدركت مخاطر دق الأسافين بين السنة والشيعة لدرجة أن البعض منهم بدأ يتأسف على عهد صدام حسين لأن فقدان الأمن أدى إلى دمار البنية التحتية وتحوَّل الوطن ليعيش وضعاً



إضغط هنا لقراءة المزيد...