من كان يتصور أن تحدث هذه النقلات الكبيرة في المحافظة على التراث العمراني¡ أنا على يقين أن أكثر المتفائلين (قبل عشر سنوات) لم يكن يتصور أن يتحقق جزء يسير مما تحقق اليوم من دعم للتراث خصوصاً مع إطلاق مشروع الملك عبدالله للعناية بالتراث الحضاري في المملكة. لم يدر بخلدنا هذا
إضغط هنا لقراءة المزيد...