تجمعنا المفردة الثالثة من العنوان بغض النظر عن التعصب الرياضي الذي جعلنا لا نستطيع تسمية مدربين وطنيين اكثر من أصابع اليدين. إنه لوضع محزن حالنا مع المدربين الوطنيين. أكتب اليوم من معايشة إعلامية وليست من المدرجات او الانتماء للأندية. فكيف تعاملنا من قبل مع خليل الزياني¡ او
إضغط هنا لقراءة المزيد...