¡حين يبدأ أحدهم بجملة "إما أن تقنعني أو أقنعك"¡ أشعر في داخلي بأن الحوار بمفهومه الواسع ليس له وجود أو مساحة وأشعر برغبة بأن أقول له" مارأيك بأن نترك حرب الاقتناع ونكتفي بالتعرف على وجهات النظر المختلفة¿
فحين يتحول مفهوم تبادل الآراء الذي يصب في مجال الإثراء المعرفي إلى



إضغط هنا لقراءة المزيد...