يستحسن أن أشير منذ البداية إلى أن مقال اليوم ليس موجهاً لمن أنعم الله عليهم بالمال والثراء ولم يعودوا يميزون بين ساعة بعشرين ألف ريال¡ وأخرى الكترونية - أكثر منها دقة - بخمسة وعشرين ريالاً..
فمقال اليوم موجّه للكادحين في الأرض¡ والغارقين في القرض¡ والعاجزين عن شراء قطعة



إضغط هنا لقراءة المزيد...