قبل وسائل الاتصال الحديثىة كنا نعيش فيما يشبه العزلة عن العالم¡ ولم يكن أحد يسمع تلك الآراء الموغلة في التطرف والوحشية¡ من قِبل من نذروا أنفسهم أوصياء على المرأة¡ بل على الوطن بأسره! أما الآن فمجرد ما يتفوه أحدهم برأي شاذ سرعان ما ينتشر في العالم عبر قنوات التواصل الاجتماعي
إضغط هنا لقراءة المزيد...