أقدر عالياً جهود الزملاء في القناة الثانية للبقاء والمنافسة في فضاء تلفزيوني تغير كثيرا عن تاريخ انطلاقتها قبل ثلاثين عاما.
فمازالت القناة تحاول ببرامجها ومسلسلاتها استقطاب المقيمين في بلادنا من الناطقين باللغة الإنجليزية أو التي تعتبر الإنجليزية لغتهم الثانية في الوقت



إضغط هنا لقراءة المزيد...