تمر الأشهر كما قدر لها الله ومواقع النجوم كما أرادت قدرته¡ ولكن العيد الذي ينتظره أغلبنا لم يأتِ بعد¡ ربما ضاع بالطريق وربما سرقه أحدهم وربما دفع لقطاع الطرق كي يعدموه. مع تكثيف إعلامي بتوجه الأنظار جهات ضبابية تحجب الكثير. هكذا ما مر العيد الذي مر شيء زمني قصير. صمنا وفطرنا
إضغط هنا لقراءة المزيد...