مدخل: هذه القصة كتبت منذ سبعة عشر عاماً ولم تنشر صحفياً.. أنشرها وكأنها تحكي حالنا اليوم.
أخي جاوز الظالمون المدى¡ فحق الجهاد.. وحق الفدا..!
لا يدري حين همز زر التسجيل كيف خرجت له هذه الأغنية! ربما لم تمس هذا الجهاز يد منذ سنوات طويلة¡ فهو ساقط بين الكتب والأمتعة التي علا فوقها
إضغط هنا لقراءة المزيد...