كنت أمارس رياضة المشي في سكن الجامعة عندما سقط طفل عن دراجته يبلغ من العمر حوالي تسع سنوات ولم يكن وقوعه سهلاً. ولذلك هرعت لمساعدته ومواساته ولاحظت علامات الألم فى وجهه ولكنه أسرع بركوب دراجته مرة أخرى متجهاً نحو منزله ولم يبك أو يشتكي من شيء!
وعرفت بل أيقنت أن هذا الطفل



إضغط هنا لقراءة المزيد...