في سنة مضت التقيت في مطار أثينا امرأة يونانية أمريكية كانت تعمل مدرسة لغة إنجليزية لغير الناطقين بها. حدثتني عن تجربتها مع الطلبة السعوديين الذين درستهم في معاهد الولايات المحتدة. امتدحت طيبتهم وكرمهم وسردت تجربتها مع واحد أو اثنين منهم. وبعد أن طاب الحديث رأت بأني على



إضغط هنا لقراءة المزيد...