أو انتماء إلى وطن إو عرق¡ وهذا ما أثبته التاريخ ليس تاريخنا وحسب بل تاريخ العالم¡ وإذا كنّا في هذه المنطقة الشرق الأوسطية قد عرفنا الخوارج والقرامطة والحشاسين¡ فقد عرفت أوروبا الفوضويين والجماعات التي توشحت بالدين واتخذته وسيلة لتحقيق أهدافها التي لا تعدو المصالح الشخصية
إضغط هنا لقراءة المزيد...