لن أبحث عن أو من هو المُتسبب في الوضع العربي الراهن المتردي جداً فقد أُشبعت الحكاية طرحاً وتنظيراً وجفّت الحناجر من كثر الحكي. ثم انني قد لا أضيف شيئاً جديداً إذ يكفي أن أدّعي بأنها مؤامرة غربية صهيونية والسلام هذا في حالة الإيمان بنظرية المؤامرة التي يقول بها



إضغط هنا لقراءة المزيد...