ما لم تتغير العقلية السياسية العربية في تعاطيها مع ملفات الداخل¡ فإن ذلك يفتح الباب لتكريس الطائفية وشرخ الوحدة الوطنية كما في اليمن والعراق وليبيا وما لم تشرع بإصلاحات جذرية وتعزيز المواطنة¡ فإن عوامل الانقسام والفوضى والتشظي الداخلي مرشحة بأن تطفو على السطح¡



إضغط هنا لقراءة المزيد...