اخي الغالي وليد
ما اروعها من سطور وما اجملها من قصه فقد ابدعو ابطالها لنصل لما يردون منا ان نصل اليه
وقد ابدعت انت برويتها 00 فهاهو الحب مايزال اعمى ومازال الجنوان هو من يقوده
فقد ارتبطا معا لزمن وعرفا بهذا الااتباط وقد تكون من محاسن الحب ان يكون اعمى لكي تكون جميع احاسيسنا
دليل له وتشعرنا بحظوره
لك منى اعذب وارق تحيه