يُمكن القول اليوم بأن العنف الأعمى قد أضحى ظاهرة ممتدة في البلاد العربية¡ بمشرقها ومغربها. وهذا العنف ليس له ما يبرره. وليس له هوية دينية أو وطنية¡ ذلك أن جوهره يتناقض مع فلسفة الدين¡ كما الوطن الجامع. إنه احتراف فئة ضالة¡ ذات فكر إقصائي جانح ومنحرف¡ لا يرى في الآخر أخاً في



إضغط هنا لقراءة المزيد...