من المعروف أن الصناعات العسكرية تزدهر وتنمو في اوقات القلاقل والحروب وعدم الاستقرار وقد ادركت ذلك المؤسسات الأمنية والعسكرية واصبحت تبعاً لذلك من اكبر المحرضين على خلق التوترات والنزاعات وذلك كجزء لا يتجزأ من تسويقها لمنتجاتها التي تكسد لو ساد الاستقرار والوئام العالم.
إضغط هنا لقراءة المزيد...