هناك مساحة واسعة لتطوير جسور التواصل عبر خطابنا الديني والثقافي والتربوي في المسجد والبيت والمدرسة ومقر العمل. وإذا أردنا بناء هذا التطوير على أسس واقعية فمن المهم أن نبدأ بالتشخيص من خلال تقييم ما قدمناه ونقدمه من برامج التثقيف والتوعية

في موضوع التأثير



إضغط هنا لقراءة المزيد...