كانت الخطابة في عصر الإسلام والعصرالجاهلي لها أهمية كبرى وذلك لتأثيرها على عقول الناس¡ فإذا كانت السيادة للعقل فأين الوعي من الواقع اليوم¡ بل أين الواقع الذي شرعت في وصفه أيها الإنسان على المنابر¡ وفي الظاهر سياقات مبطنة تستدرج عواطف الناس¡ ومن ناحية أخرى تدعو إلى تقسيمات



إضغط هنا لقراءة المزيد...