في عام 2007 عندما زار الملك عبدالله الفاتيكان والتقى (البابا) الذي يمثل أعلى سلطة دينية في العالم المسيحي (الكاثوليكي) بالتحديد. أذكر أنني كتبت مقالاً حول تلك الزيارة أسميته (غزوة روما)¡ ولعلي استقيت عنوان مقالي من معجمنا التراثي والثقافي الذي اعتاد أن يقسم العالم إلى قسمين



إضغط هنا لقراءة المزيد...