على مدى اربعة اسابيع ظللت كل صباح أتلمس أخبار الصديق الدكتور راشد المبارك¡ بين رجاء استعادة بعض عافيته¡ وبين مسار المرض الاخير وتعقد وضعه الصحي. ليأتي الخبر مراً في فمي.
إن مرارة الحزن على فقده¡ لتجعلني أضعف قدرة على رثائه أو التحليق في عالم مسكون بكثير من الدهشة¡ ظلت



إضغط هنا لقراءة المزيد...