صدق أوباما مع الإيرانين وقدم لهم طوق نجاة من مشاكلهم الداخلية والخارجية¡ فاقترابه من السياسة الإيرانية جعل المواطن الايراني البسيط يمني نفسه بأمل كبير في توفير الخبز والعمل والكرامة¡ فالسيدة أمريكا تحاور دولته وتحترمها وتحسب حسابها وتخشاها أيضا¡ وهذا أمر يجعله يبدد غضبه
إضغط هنا لقراءة المزيد...