لم يكن العم صالح مدركاً أن اطفال الحارة وشبابها قد يؤذونه في يوم من الايام¡ لم يكن يعلم أنهم سيُكَسِرُونَ لمبة دكانه "أم صفر"¡ من بعدها أصبح يردد مقولة "يامن شراله من حلاله عله"!.
صالح في كل يوم "يشرع/ يفتح" باب دكانه كجزء مبتور من بيته القابع على زاوية الحارة¡ يعتبرونه أهل
إضغط هنا لقراءة المزيد...