التعليم اليوم بوصفه معياراً لرقي الشعوب واضمحلالها يستوجب منّا التعاطي معه كقضية ملحة¡ على أساسها نخطط اقتصادنا ونرسم سياساتنا ونقيم مجتمعاتنا حضارياً وثقافياً. في هذه اللحظة الحاسمة من تاريخ المملكة يبدو أننا أمام استحقاق سيجعلنا أمام إلزامية الرقي بهذا المجتمع أو
إضغط هنا لقراءة المزيد...