* لم يعد المتلقي في مجتمعنا الرياضي جاهلاً إلى درجة تجعله لايرى الحقائق على طبيعتها من دون حجب أو تضليل بمعنى أن اتساع دائرة التواصل تقنياً وفضائياً قطع الطريق على مدمني التعصب والإساءة والشتم في مختلف وسائل الإعلام الذين يتفننون في بث سموم التفرقة والفتنة¡ بنظرة قصيرة



إضغط هنا لقراءة المزيد...