يُعاني لصوص الأدب في هذه المرحلة من ارتفاع درجة الوقاحة والكسل الفكري¡ وتتجلى تلك الوقاحة وذلك الكسل في اكتفاء السارق بوضع اسمه على العمل المسروق دون إجراء أي تغيير أو تحوير لإخفاء معالم سرقته¡ أو قيامه بتغييرات غبية وعقيمة تدل على انعدام الذكاء والموهبة¡ وقد تحدث الدكتور



إضغط هنا لقراءة المزيد...