الراصد لحمم الطائفية وهي تتبوأ رأس السنام في السياق العربي الإسلامي المعاصر¡ لا بد وأن يدركه الخوف¡ ويتملكه الفزع مما تنذر به من عقابيل ينفطر لها قلب الشجاع الأشم. إن الرائد الذي لا يكذب أهله ليجد اليوم فؤاده كفؤاد أم موسى¡ وحزنه كحزن يعقوب¡ وخوفه كخوف كليم الرحمن. ذلك أن
إضغط هنا لقراءة المزيد...