في البدء.. كان السؤال: لماذا كل من كتب أو عمل في جريدة الرياض لا يتحمل ولا يطيق الانفصال والابتعاد عنها بأي شكل¿..
وقبل أن أتقلب في مباهج الإجابة.. أعترف بأن هذا التناول في لقاء هذا الأسبوع إنما هو إجازة واستراحة من تلك الأفكار والمضامين التي تضج بالمعاناة والعذاب وباليأس



إضغط هنا لقراءة المزيد...