في البدء.. لا ذنب للعراق¡ ولا لِأيّ قطر عربي في أن يكون له شأن يُغْنِيه¡ ويَعْنيه وحدَهº فتلك واحدة من جرائر الاستعمار الذي وضع الحدود وقسَّمَ الوطن الواحد إلى مقاطعات ودويلات ومحميات¡ وزرع المفارقة والأحقاد والقطيعة في ما بينها¡ وكما نلاحظ ونشاهد ونعيش ونعاني¡ لكل جزء من



إضغط هنا لقراءة المزيد...