إن كل من يريد أن يحافظ على وحدة وطنه ومجتمعه¡ عليه أن يعمل نفسياً وثقافياً لتحرير المجتمع من كل سمات القابلية للتطرف والطائفية. فهو السبيل للتحرر من كل موبقات الطائفية ومتوالياتها المدمرة لكل أسباب الاستقرار السياسي والاجتماعي
في سياق الجهد الفكري والمعرفي
إضغط هنا لقراءة المزيد...