في غضون أيام قليلة¡ فقد وطننا رمزين من رموزه البارزة¡ التي طالما أثرت العمل العام¡ اجتماعياً واقتصادياً¡ بعطاء وإخلاص غير محدودين.
ما كدنا نتلقى بكل الرضا بقضاء الله وقدره¡ فجيعة رحيل رجل الخير والتقوى¡ الشيخ عبدالله فؤاد بوبشيت¡ حتى صُدمنا برحيل الاقتصادي البارز
إضغط هنا لقراءة المزيد...