•• بصرف النظر عن الأسباب التي أدت إلى "كارثة" مستشفى جازان.. سواء أكانت إهمالاً.. أم عدم صيانة ومتابعة.. فإن الحقيقة التي يجب الاتفاق عليها هي أن المستشفى أصبح "رثاً" و "متهالكاً" بعد أن تجاوز عمره أربعين عاماً.. وبعد أن أصبح يسجل عجزاً كاملاً عن تلبية احتياجات منطقة بهذا
إضغط هنا لقراءة المزيد...