التقية الإثني عشرية الفارسية تحولت من مذهبية دينية يخفي الإنسان من خلالها ما يبطن تديناًº إلى مشروع سياسي رخيص وانتهازي في الوصول إلى أهداف وقتية¡ ومصالح فئوية¡ وطائفية¡ حيث سرت هذه التقية على الخطاب السياسي والإعلامي الإيراني في مواجهة كل من خالفهم¡ أو واجههم¡ أو كشف
إضغط هنا لقراءة المزيد...