دعي أحد وعاظ الصحوة¡ إلى جلسة مناظرة بينه وبين خصومه الفكريين¡ ولأن هذه الدعوة أتت على خلفية منعه من تقديم محاضرة عامة له¡ فبالتالي لنا أن نتوقع أن الدعوة إلى المناظرة أتت كنوع من التنفيس أو (فشة الخلق) كما يقولون.
وأسلوب المناظرة يستهوي عادة حملة الفكر الصحوي¡ كون الحنين



إضغط هنا لقراءة المزيد...