الموضوع: من جديد زواج في احد قصور الافراح مع رقص فتاه (( تدرب على الرقص بالعباءة))

قصة شاب يدهس عشيقته بالسياره.. ويحطمها¿!

سلااااااااااااااااااااااا اام

þشاب في مقتبل العمر نهل من متاع الدنيا وكل ما طالته عيناه ويداه عاش حياة

þصاخبة لا تعرف الأخلاق ولا الدين بعد أن وصل إلى مرحلة التشبع ولم يعد يجد

þاللذة في شئ وبدأ يشعر بالتوهان والضياع وفقدان النفس والروح .. أتاه داعي

þالحق وعرف معنى الدين وحلاوة الإيمان عرف طريق الإستقرار والإطمئنان التزم بتعاليم الإسلام

þوأطلق لحيته..وقصر ثوبه التزم بالفروض والواجبات.. ترك المحرمات ..دور اللهو..

þالسينمات..اصدقاء السؤ..كل ذلك تركه إلا حاجة واحدة لم يتركها عشيقته أو

þحبيبته كما كان يسميها

þيعلم أنها محرمة عليه ..حاول مرة وأكثر ولكن في كل مرة يعود اليها.. فالشيطان

þوالنفس والهوى غلبوا عليه

þكل ما بعد عنها اتاه هاجسها وذكرياتها معه كان يعشقها عشقا لا يوصف كانت

þترافقه في أغلب أوقاته كانت رفيقته في مغامراته في المراقص والملاهي وفي

þدور السينما عشرة عمر كما يقال

þلو بيده لكان تزوجها ولكن هنالك امور اكبر منه ومنها تقف ضد هذا الزواج

þتعبت نفسيته وبدأ يعيش التناقض فهل الملتزم حقا يسقط هذه السقطة لا بد

þأن يكون قويا ..قوي الإرادة والعزيمة في هجر عشيقته.. فالأمر دين لا لعب...

þهكذا قرر في جلسة مصارحة بينه وبين نفسه واتخذ قراره بإعلامها بتركها ...قرر þونفذ

þخاطبها وتحدث اليها ..بينه وبينها فقط .. قال لها انه ملتزم الآن وتعاليم دينه تنهاه

þعن الإقتراب منها والعيش معها

كانت عشيقته تصغي اليه دون ان تتكلم .. تلقت منه ما قاله دون ان تتكلم كان

þيخاطبها وصوت الأسى ينبع من كلماته.. ولكن هكذا قرر ولابد أن يتخذ قراره

وهكذا حصل الفراق ..ارتاحت نفسه قليلا رغم بعض الحزن الذي احس به وهو

þيخاطبها بهذا الأسلوب ولكن غلب عليه جانب الراحة ..

þاستمر صاحبنا في هذا الهجر حتى كان يوم المفاجأة.¿!!


þفي يوم شتوي ماطر ركب سيارته وادار محرك السيارة التفت خلفه فجأة فكانت

þالمفاجأة التي عقدت لسانه .. شاهد عشيقته قابعة في الكرسي الخلفي

þللسيارة الجمته المفاجأة سألها كيف دخلت ومن اتى بك ¿ لم تجبه بل احس

þببصرها ينظر اليه بحزن اعاد السؤال كيف دخلت لم تجب اراد ان يغلظ عليها القول

þولكن اصابه بعض اللين وبدأت الذكريات يسوقها له الشيطان فما كان منه إلا أن

þأجلسها بالكرسي الأمامي بجو اره

þوسار بالسيارة ..بدون هوادة إلى حيث لا يدري وكان الصمت والشيطان ثالثهما

þبدأ يختلس النظر اليها وإلى جمالها تأجج الحب والعشق في قلبه مرة اخرى ..

þوبدأ داعي الشيطان والإيمان في قلبه يتصارعان .. كل ذلك وعشيقته صامته

þفي حزنها

þسار بالسيارة إلى طريق فرعي لا يوجد به أي عابر سبيل .. وهون من سرعته

þغلبه شيطان الهوى مد يده بتردد إلى معشوقته بدأ يداعبها استسلمت عشيقته

þلهذه المداعبة فقد اشتاقت اليها .. يأتيه داعي الإيمان فيسحب يده .. هكذا الصراع

þكل ذلك في ثوان معدودة

þمد يده مرة أخرى وبدأ يداعبها ويقربها اليه اراد ان يقبلها في هذا اللحظة اتاه داعي

þالإيمان ... فما كان منه إلا أن اطبق بيده على عشيقته بكل قوته فلم يدري بنفسه

þإلا وكأنه قد كسر عنقها أحس بأنها ماتت أو في غيبوبة حدث كل ذلك بصورة سريعة

þجدا لم تبدي العشيقة أي مقاومة فقد كان الأمر مباغتا عليها..

þفتح باب السيارة وهي تسير ببطء والقاها بالخارج وسار عنها ونظر من مرآة السيارة

þإلى الخلف رأى عشيقته ملقاة على الشارع دون حراك يذكر

þأوقف السيارة وعاد إلى الخلف مر بجوارها مرة اخرى رأى أنها اصيبت ببعض الكسور

þفقط خاف على نفسه فما كان منه إلا أن قاد سيارته بسرعة إلى الأمام وعبر بإطارات

þالسيارة فوق جسدها ثم كرر ذلك مرتين ليتأكد من موتها..

عندما تأكد أنها قد هرست تحت إطارات السيارة احس بالراحة والإطمئنان فقد تأكد الآن

þانه لن يعود الى عشيقته



þأسم العشيقه هي ..
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.
.

سيجارة المالبورو